السبت، 29 سبتمبر 2012

حكومة ما بعد الكيب

رداً على التسريبات وفقاعات الاختبار التي تطلق للشارع بشأن تشكيل الحكومة الليبية القادمة
الحقيقة أن الصورة تبدوا ضبابية للغاية ووتضارب فيها طروحات قرأة المشهد .
فالمتابع يمكنة أن يستنتج أن المراكز الاستشارية الصهيوامريكية المختصة بتقديم المشورة لكيفية الاستفادة القصوى من ما سميناه (الربيع العربي) , لما وجدت أن التيار الاسلامي قد أفلت من عقال الانظمة الدكتاتورية السابقة المنتدبه له عن قصد أو بدونه وهو قادم لا محالا .
أشارت على صناع القرار هناك بانتدابه لتدمير نفسة صراعاً على الكعكة , على أن لا ينوله منها شيء إلا ريحها و من مسافة سبعين عام. ولينجز ذلك بإشراف مباشر من جنرالات الس أي آى والمساد العرب و الذين ربوهم على مهل.
وإن لم نأخذ نحن الليبيين بهذا الاستنتاج فعلينا أن نعلم أن ( التحالف الاوروصهيوأمريكي لم ولن و لا يمكن أبداً على الاطلاق أن يسمح بأن تكون ليبيا ملاذاً أمناً للقاعدة والاخونجية .
..حفظ الله ليبيا..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق