التخلص من السلاح المنتشر مشروع وطني كبير و ملح ولكن ستفشله و تتلاعب به تلك العقليات العبثية الفاشلة خبيثت النوايا المتتلمذة على يدي قيادات عهد الفاشلين.
هذا المشروع بحاجة إلى ذاك الذي بلغ من العلم والثقافة والخبرة والمصداقية حد الامتناع عن استعمال تعبير (تسليم السلاح ) كوننا ليبيين عرب بدو اقحاح ومازلنا في حالة ثورة ومجرد كلمة (تسليم ) تستفزنا وتنقانا لحالة الرفض لما بعدها .
التعبير الصحيح هو (جمع أو إعادة تخزين السلاح )
المنطق ياسادة هو تكثيف الدعاية الترغيبية والتوعية بوجوب الاقدام على الخطوة لاستباب الامن والامان في البلاد و العمل الجاد على ازالة دواعي دفع الناس للأحتفاظ بالسلاح وتفريغ ما بين المناطق والقبائل من احتقان والبء بالاسلحة طويلة المدى ثم الثقيلة فالمتوسطه فالخفيفة .والبدء بتلك المناطق التي تتكدس بها الاسلحة بشكل يفوق التصور لتخفيف حدة الرهبة وعدم الثقة عند المناطق الاخرى وقبل هذا وذاك تكوين جيش ذا عقيدة وطنية صرفة يحرس ويحافظ على تلك الاسلحة ويستميت في الحيلولة دون انشارها مرة أخرى .
ولكن من أين لنا بخلّص يفعلون كل ذلك (هنا تكمن المشكلة)
..حفظ الله ليبيا ..
هذا المشروع بحاجة إلى ذاك الذي بلغ من العلم والثقافة والخبرة والمصداقية حد الامتناع عن استعمال تعبير (تسليم السلاح ) كوننا ليبيين عرب بدو اقحاح ومازلنا في حالة ثورة ومجرد كلمة (تسليم ) تستفزنا وتنقانا لحالة الرفض لما بعدها .
التعبير الصحيح هو (جمع أو إعادة تخزين السلاح )
المنطق ياسادة هو تكثيف الدعاية الترغيبية والتوعية بوجوب الاقدام على الخطوة لاستباب الامن والامان في البلاد و العمل الجاد على ازالة دواعي دفع الناس للأحتفاظ بالسلاح وتفريغ ما بين المناطق والقبائل من احتقان والبء بالاسلحة طويلة المدى ثم الثقيلة فالمتوسطه فالخفيفة .والبدء بتلك المناطق التي تتكدس بها الاسلحة بشكل يفوق التصور لتخفيف حدة الرهبة وعدم الثقة عند المناطق الاخرى وقبل هذا وذاك تكوين جيش ذا عقيدة وطنية صرفة يحرس ويحافظ على تلك الاسلحة ويستميت في الحيلولة دون انشارها مرة أخرى .
ولكن من أين لنا بخلّص يفعلون كل ذلك (هنا تكمن المشكلة)
..حفظ الله ليبيا ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق