إذا ما نسب التاريخ لثورة السابع عشر من فبراير تسببها في تهجير أكثر من ربع الشعب الليبي قصرا و الزج بآلاف البشر في السجون دون محاكمة وتحويلها لكثير من تجار الحشيش والخمارين وفاسدي الذمة و القتله إلى رموز ثورة , فإنه حتما لن يجد مساوئ انكي لعهد الطغاة الفاسدين الذي قامت ضده ليصفها بأنها نقلة من أسوا إلى أفضل .
.. حفظ الله ليبيا..
.. حفظ الله ليبيا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق